الخميس، 27 مايو 2010

للماضي رائحة ..

لا شئ في الأمر سوى ...

أن كل تنهيدة تأتي بشئ من الماضي، وترد عليها أخرى بشئ آخر ...



ربما تكن برهة من الوقت وتمضي !!!

أو علَّها أتت لشئ لا أعلمه، لا أعلم !!

---



لكن أسعد ما في الأمر وأبئسه ألا أحد يعلم ما بك ... وفرض على حامل هذا الشعور ألا يشعربشئ



مؤكد أنه خير... أكيد

الحمد لله على كل حال ...

هناك 3 تعليقات:

  1. حبيبتى الحسناءهونى عليكى حقاانالااعلم مابك لكنى اشعربك وتمنيت ان اكون بداخلك لاعلم ليس بدافع الفضول ولكن بدافع الحب فاناعندمااحب انسانااود لوحللت له جميع مشاكله ونزعت عنه هموما هذا بالنسبة لاى انسان ولنقل لاى انسانة احبها ولكن عندمايخص الموضوع حبيبتى الحسناء لن تعلمى مهما حاولت قوله مدى حبى لها واتمنى ان اكون الى جلنبها دائما فى السراءوالضراء ساظل احبها بكل دقة فى قلبى

    ردحذف
  2. حسنا .... أخيرا كتبتى في مدونتك


    انا قلت انك عاملاها منظر يا شيخة




    كل واحد فينا بتجيله لحظة زى دى


    بس أهم حاجة نخرج منها من غير ما تترك أثر سلبى فينا



    نتعلم من التنهيدة اللى جاية من الماضى و نخليها دافع لنفس أطول مع الحياة




    بوركتى حبيبتى


    و أدام الله سعادتك و طيبتك

    ردحذف
  3. لكي مني سلام عربيا طيب العطر كأنفاس الخزامى:
    الأمل هو إيمانك ان ما انتي فيه الأن مؤقت وسيزول
    فرج الله عليك
    في امان الله
    منى

    ردحذف

فإذا وُجدت على الثرى ... والعمر محدود الحدود
فكن البطولة أو الهداية ... أو فيا بئس الوجود

وجودك أنت .... ربما